responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 338
سورة الشورى
مكية كلها
5- يَتَفَطَّرْنَ: يتشققن من جلال الله تعالى وعظمته.
7- وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ أي تنذرهم بيوم الجمع، هو يوم القيامة.
كما قال عز وجل: لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً [سورة الكهف آية: 2] ، أي ببأس شديد.
11- جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً يريد: الإناث، وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يريد: جعل للأنعام منها أزواجا، أي إناثا. يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ أي يخلقكم في الرحم، او في الزوج.
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ أي ليس كهو شيء. والعرب تقيم المثل مقام النفس، فتقول: مثلي لا يقال له هذا، أي انا لا يقال لي.
12- لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي مفاتيحها. ومالك المفاتيح:
مالك الخزائن. واحدها: «إقليد» ، جمع على غير واحد كما قالوا: «مذاكير» جمع ذكر. وقالوا: «محاسن» جمع حسن.
17- اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ أي العدل.
18- مُشْفِقُونَ مِنْها أي خائفون.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست